يونيو 11، 2014

Hear again the titihoya


Hear again the titihoya,

going about its business of forlorn crying.
On the lovely road to Ixopo, I hold my spirit.
We dig a well together.
I lower the bucket, he fills it up.
We drink, we celebrate, our one heart
soothed by what is near Then ,I scratch
his pensive head with my thumb.
If I let, he will zigzag through the veld
looking for a branch to perch....See, umfundisi,
the stars are getting closer. At dawn,
the titihoya will cry, and I will lose
my spirit....Cradle me, old man.
Why do we live here?
*******
Written by Alan paton

مايو 01، 2014

عدل الخليفة عمر بن عبدالعزيز

عاد سيدنا عمر بن عبدالعزيز - رضي الله عنه - يومًا إلى داره بعد صلاة العِشاء، ولمح بناته الصغار، فسلَّم عليهنَّ كعادته، وبدلاً من أن يسارعْنَ نحوه بالتحيَّة كعادتهنَّ، رُحْنَ يتبادَرْنَ البابَ ويُغَطِّينَ أفْوَاهَهُنَّ بأَكُفِّهِنَّ، فسأل: ما شأنهُنَّ؟ فأُجِيب بأنه لم يكن لديهِنَّ ما يَتَعَشَّيْنَ به سوى عدس وبصل، فَكَرِهْنَ أن يُشَمَّ مِن أفَوَاهِهِنَّ ريحُ البصل، فتحاشَيْنَه لهذا، فبكى أمير المؤمنين، وقال يخاطِبُهُنَّ: يا بناتي، ما ينفعُكُنَّ أن تَعِشْنَ الألوان والأطايب، ثم يُذهَبُ بأبيكُنَّ إلى النار.
بل في يوم من أيام العيد جاءت بناتُ عمر بن عبدالعزيز، وقُلْنَ له: يا أمير المؤمنين، العيد غدًا، وليس عندنا ثياب جديدة نَلْبَسُها - بناته يوم العيد لا يَجِدْنَ ثيابًا يَلْبَسْنَها - فماذا كان ردُّ أمير المؤمنين عليهِنَّ؟ - نظر إليهنَّ، وقال :يا بناتي، ليس العيد من لبس الجديد، إنما العيد لمن خاف يوم الوعيد!
وعندما وصل نبأُ موتِ الخليفة "عمر بن عبدالعزيز - رضي الله عنه - إلى إمبراطور الروم الذي كان خَصمًا عنيدًا لدولة الإسلام، بكى بكاءً شديدًا أذهل حاشيته، فسألوه عن ذلك، فأجابهم بكلمات تُعتبر من أصدق وأجمع ما قِيل في تأبين الخليفة أمير المؤمنين - رضي الله عنه - حيث قال: ماتَ والله رجلٌ عادلٌ، ليس لعدله مثيلٌ، وليس ينبغي أنْ يَعجبَ الناس لراهبٍ ترك الدنيا؛ ليعبدَ الله في صومعته، إنما العجبُ لهذا الذي أتته الدنيا حتى أناختْ عند قدمه، فأعرض عنها.
أقرأ المزيد على الرابط (http://www.alukah.net/sharia/0/21572/)

مارس 25، 2014

حكم وأقوال مثيرة للكاتب الأمريكي مارك توين

الكاتب والصحفي الأمريكي مارك توين (1835 ـ 1910) الذي وصف بأنه (أعظم الأمريكيين الساخرين في عصره كما لقب بـ ( أبى الأدب الأمريكي، لا يزال يشغل العالم بكلماته وحكمه المأثورة ومنها:
- أصدق ما يكون الإنسان عندما يعترف بكذبه
- أصدقاء طيبون وكتب جيدة مع ضمير نائم تشكل حياة مثالية
- افعل ما هو صحيح دائماً، فهذا سيرضي البعض ويذهل آخرين
- الامتناع عن التدخين سهل للغاية، لقد امتنعت عنه آلاف المرات
- الحياة ليست مدينة لك بشيء، فهي موجودة قبلك
- تجوب الكذبة نصف العالم إلى أن تلبس الحقيقة أحذيتها
- لك أن تهمل مظهرك، لكن عليك أن تحافظ على أناقة روحك
- الشجاعة لا تعني انعدام الخوف؛ وإنما مقاومته والسيطرة عليه
- الثقافة هي كل ما لم نحصل عليه بالتعليم
- تنبع الفكاهة من الحزن لا من السعادة
- الألفة تلد الازدراء والأطفال أيضاً
- الإنسان هو الحيوان الوحيد الذي يحتاج للشعور بالخجل.. لأنه الوحيد الذي يفعل ما يخجل
- آلاف من العباقرة عاشوا وماتوا دون أن يكتشفهم أحد أو أن يكتشفوا أنفسهم
- إذا وجدت نفسك مع الأغلبية، فقد آن الأوان للتغيير
- الملابس تصنع الرجال، رجل عاري لا يؤثر في المجتمع

أكتوبر 25، 2012

يا راحلين إلى منى


ياراحلين إلى منى بقيادي***هيجتمُ يومَ الرحيلِ فؤادي


سرتم مسارَ دليلكم يا وحشتي***الشوقُ أقلقني و صوتُ ا
لحادي

حرمتمُ جفني المنامَ ببعدكم***يا ساكني المنحنى والوادي

ويلوحُ لي ما بين زمزم والصفا***عندَ المقام سمعتُ صوتَ منادي

و يقولُ لي: يا
نائما جدّ السرى***عرفاتُ تجلو كل قلب صادي

من نال من عرفات نظرةَ ساعة***نال السرورَ و نال كلّ مرادِ

تالله ما أحلى المبيتَ على منى***في ليلِ عيدٍ أبركِ الأعيادِ

ضحّوا ضحاياهم وسالَ دماؤها***وأنا المتيّمُ قد نحرتُ فؤادي

لبسوا ثيابَ البيضِ شاراتِ الرضا***وأنا الملوّع قد لبستُ سوادي

يا ربّ أنتَ وصلتهمْ صلني بهم***فبحقكمْ ياربّ فكَّ قيادي

فإذا وصلتم سالمين فبلّغوا***مني السلام أهيلَ ذاك الوادي

قولوا لهـم عبد الرحيـم متيـم ومفارق الأحبـاب والأولادي

صلى عليك الله يا علم الهدى ما سار ركب أو ترنم حادي

مايو 31، 2012

لست عاتبة عليك ..... الشاعرة روضة الحاج

أنا لست عاتبة عليك                 لكن على الزمن الردى
انا لست غاضبة عليك               غضبى على قلب ندى

انا لست نادمة على شيء مضى       ندمى على ما قد يجي

خوفى اذا سأل القصيد 
خوفى اذا هاج التذكرُ فى حشى القلب العميد

خوفى اذا ما اجفلت     خيل اشتياقى من جديد

كم كنت ارجوك الملاذ     بعتمة المطر العنيف

كم ارهقت خيل القصيدة ترحلاً

لك فى القفار .. النار.. والقفر المخيف

كم بانكارك بان لي رغمي

باني لست الا كائن الضلع الضعيف

يا انت يا بعض اتزانى

فى مسارات التجلد

والبكاء السر

والبوح الشفيف

فاق اصطبارى

حد ما يمليه احساس التكتم والتخفى والرجاء

ومللت من دمع تعود ان يزور مع المساء

وسئمت من طيفاً يزاور

سأئلاً قلبي البقاء

وكرهت انى جئت من جنس النساء!!

وجعى على وجع النساء

انا لست غاضبة عليك

يا كل اسباب الهناءة والشقاء

غضبى على هذا الذى

يشتاق لو يلقاك يدفن وجهه

ولديك يجهش بالبكاء

مارس 27، 2012

هل نحن قراء كلاسيكيون .. (إعادة لروائع الأبنوس)

لا أدري لماذا يتهمني عدد من زملائي بأنني قارئ كلاسيكي .. فرغم دفاعي المستميت لنفي هذه التهمة عني .. أعتقد أنني مجبر على أن أسأل نفسي فهل أنا قارئ كلاسيكي بالفعل .. وهل هذه التهمة عيب؟؟.


الغريب أنني كلما أسال الآخرين عن الكتب التي قرأتها يقولون لي بأنهم لم يقرؤها لأنها كتب موغلة في القِدم ...


منذ عدة سنوات كنت اهتم كثيراً بالرسوم السوريالية وأقرأ كثيراً لسلفادور دالي، واهتممت بالفنون الأوروبية القديمة فكنت أقرأ رواية "الكوميديا الإلهية" للشاعر العظيم دانتي ألجيري ورسالة الغفران لأبي العلاء المعري وملحمة الإلياذة لهوميروس.


وأثناء الدراسة كنت اهتم بكتابة القصة القصيرة التي نشرت لي منها الكثير في مجلة الدستور اللندنية .. قرأت الأدب الروسي وكتابات أبو القصة تشيكوف، والأديب تولستوي (صاحب رواية الحرب والسلام) والكاتب دوستويفسكي، وكذلك للشاعر الأمريكي أرنست همنجواي والشاعر الهندي الكبير طاغور وبعض من الأدب الفرنسي لفيكتور هيجو الرجل العظيم الذي كتب قصة البؤساء.


أحد زملائي المنتقدين يستدل على كلاسيكيتي بالكتب الموجودة على قائمة المفضلة في مدونتي ظلال الأبنوس، فتجد رواية الكوميديا الإلهية التي قرأتها مرتين ولم أشبع منها، وملحمة الإلياذة والأوديسة، ودائما ما أتصفح موقع فنون عصور النهضة لأتمتع بالعشاء الأخير ولوحة الموناليزا للفنان ليوناردو دافنشي، والعديد من الفنانين، وفي مدونتي أيضاً احتفظ بفيلم التايتانيك الذي أخرجه جيمس كامرون وقاد بطولته ليناردو ديكابريو والممثلة كيت وينسلت ونالا جائزة الأوسكار ربما لأنه يتحدث عن سفينة تقبع في أعماق المحيط منذ أكثر من 100 عام ..


كما أنني لا زلت أقرأ عن الشاعر الطموح المتنبي وابن زيدون، وتاجر البندقية وكيلوباترا .. أعتقد أنني لا استطيع أن أنفي كلاسيكيتي..

سبتمبر 25، 2011

"تمهل في وداعي" مرثية الفنان زيدان إبراهيم لنفسه

داوي ناري والتياعي وتمهل في وداعي

يا حبيب الروح هب لي بضع لحظات سراع 

قف تأمل مغرب العمر وإخفاء الشعاع


وأبكي جبار الليالي هده طول الصراع 

ما يهم الناس من نجم على وشك الزماع

 

غاب من بعد طلوعه وخبا بعد إلتماع

أه لو تقضي الليالي لشتيت باجتماع 

كم تمنيت وكم من أمل مر الخداع 


وقفة أقرأ فيها لك أشعار الوداع 

ساعة أغفل فيها لك أجيال امتناع 

يا مناجاتي وسري وخيالي وابتداعي


تبعث السلوى وتنسي الموت متروك القناع 

دمعة الحزن التي تسكبها فوق ذراعي 

داوي ناري والتياعي وتمهل في وداعي 

يا حبيب الروح هب لي بضع لحظات سراع

أغسطس 23، 2011

دعوة إلى الأحلام

تعالَ لنحلُمَ، إنَّ المسـاءَ الجميـلَ دنا
ولينُ الدُّجَى وخدودُ النُّجـومِ تُنـادِي بنا
تعالَ نصيدُ الرؤى، ونعُـدُّ خُيـوطَ السَّنَا
ونُشْهِدُ منحدراتِ الرمـالِ على حُبِّـنَا
* * *
سنمشي معاً فوق صـدْرِ جزيرتنا السَّاهدة
ونُبْقي على الرملِ آثارَ أقدامِـنا الشَّاردة
ويأتي الصباحُ فيُلقي بأندائـهِ البـاردة
وينْبتُ حيث حَلُمْنا ولو وردةً واحـدة
* * *
سنحلُمُ أنَّـا صعدنا نَرُودُ جبـالَ القمرْ
ونَمرحُ في عُزلـةِ اللا نِهاية واللا بَشَرْ
بعيداً بعيداً، إلى حيث لا تستطيعُ الذِّكَر
إلينا الوصولَ فنحن وراءَ امتدادِ الفِكَرْ
* * *
سنحلُمُ أنَّـا اسْتَحَلْنا صبيَّيْنِ فوقَ التـلالْ
بَريئَيْنِ نَركضُ فوقَ الصُّخورِ ونَرْعَى الجِمَالْ
شَرِيدَيْنِ ليسَ لنا مَنْزِلٌ غيرَ كـوخِ الخَيَالْ
وحِينَ نَنَامُ نُمَرِّغُ أجسادنا في الرِّمَـالْ
&&&
للشاعرة نازك الملائكة



يوليو 15، 2011

مبروووووك الزائر رقم 60,000 لمدونتي ظلال الأبنوس

أهنئ جميغ قراء مدونتي مدونة ظلال الأبنوس .. وأخص بالثناء والشكر والتهنئة للزائر الكريم رقم (60،000) ستين ألف منذ بداية رحلتي مع التدوين قبل ست سنوات ............ الف مبروك .. وهذه دعوة للقراء لتصفح كل التدوينات القديمة خلال هذه الرحلة وسأحاول إعادة نشر بعضها ..

يوليو 10، 2011

صحيفة (نيوز أوف ذا وورلد) تودع قرائها بعد 168 عاماً من الفضائح

صحيفة ( نيوز أوف ذا وورلد) البريطانية تودع قرائها اليوم وتعلن توقفها على خلفية فضائح تتعلق بتنصتها على الهواتف بعد 168 عاماً من التحقيقات الصحافية والفضائح، طبعت الصحيفة، التي تعد الأكثر مبيعا بين الصحف الأسبوعية في بريطانيا، للمرة الأخيرة .. وعنونت طبعتها بالقول "شكرا ووداعا"، وقدمت في مقالها الافتتاحي اعتذارا للقراء جاء فيه "لقد ضللنا طريقنا".

الطبعة الأخيرة أمس وحملتها على صفحتها الأولى (شكراً ووداعاً)